طرق الحمل بولد بشكل طبيعي
تتنوع طرق الحمل بولد، ولكن حين نتأمل فيها ونتمعن بها سنجد بكل غرابة بأن أكثر الطرق متشابهة بشكل كبير جدا، وضمان نجاحها يجب تطبيقها جميعها ولا نقتصر على تطبيق طريقة أو اثنين فقط.
ولكن في البداية يجب العلم مع الإيمان واليقين أن الله وحده فقط يستطيع وهب من يشاء بالذكور ومن يشاء بالإناث ومن يشأ يجعله عقيمًا.
طرق الحمل بولد من خلال وسائل سهلة وبسيطة
الغسول الحامضي
من طرق الحمل بولد الغسول الحامضي فهذا الغسول يكون خاص بالمهبل وليس للدم، فالمهبل يعد وسطه حامضية بسبب مكوناته المتعددة.
فهو يعمل على حماية المهبل من التعرض للبكتيريا المختلفة والالتهابات، وبناءا على ما قال عنه أكابر العلماء بأنه وسط المهبل قلويًا نتيجة استخدام الغسول المهبلي القلوي، على سبيل المثال مسحوق بيكربونات الصوديوم.
فهذا يعمل على زيادة نسبة الحيوانات المنوية المذكرة به، لكن قبل ذلك بحثنا ووجدنا بتواجد العديد من الدراسات الشهيرة تنفي العلاقة بين الوسط في المهبل القلوي أو الحمضي وبين الحيوانات المنوية المذكرة،
وتلك الطريقة تؤثر بدورها على المهبل وتغير من طبيعته الحامضية، مما يجعله يتعرض بنسبة كبيرة للالتهابات المختلفة والفطريات.
النظام الغذائي
هذا النوع يعتمد على طريقة النظام الغذائي التابع للمرأة، أي تناول الأطعمة التي تتيح فرصة أكثر الرحم على استقبال الجنين الذكر والزيادة من فرصة واحتمالية نشأته.
حيث يعتمد هذا النظام الغذائي على البحث عن المأكولات والوجبات الغنية بالبوتاسيوم والصوديوم مثل المشمش، الموز، الفراولة، السبانخ، التوت.
أي يجب الابتعاد بشكل كبير جدا عن الألبان، الأجبان المختلفة، السمسم، الطحينة، الخبز القمحي، المكسرات، الحمص، الفول السوداني، السالمون، السردين، الخضروات الورقية المختلفة، الجرجير، الثوم، الكزبرة، الزبدة، البامية، الملوخية.
فتلك الأطعمة عليك تجنبها فقط قبل موعد الإباضة بشهر عند الرغبة في الحمل بولد.
من خلال الجماع
من طرق الحمل بولد بعض النصائح التي من الواجب اتباعها خلال الجماع وهي:
- اول نقطة سنتحدث عنها وهية بالرجل حيث يقوم بقذف السائل المنوي داخل مهبل زوجته براحة تامة ودون استعجال أو عنف، وذلك من أجل الوصول للنقاط المستهدفة والحركة السريعة الخاصة بالحيوانات المنوية.
- وعند المراة ان تعمل على اثارة زوجها بلهيجان قبل الجماع بوقت مناسب إلى فترة الإيلاج، فكلما زادت المرأة من إثارتها لزوجها كلما زاد الوسط القلوي الداعم للذكورة في جسدها، ويقل الوسط الحامضي الداعم للأنوثة.
- يجب أن تكون وضعية الجماع إما من خلال استلقاء الزوجة على ظهرها، أو أن تتخذ وضعية السجود، فتلك الوضعيتان بدورهما أن يجعلوا فرصة وصول الجنين الذكري إلى المرأة قبل الأنثوي بوقت قليل وهذا ما نريد فقط.